أساليب احتيالية ورسائل تضليلية تسهل قرصنة الحسابات المصرفية للمغاربة

أساليب احتيالية ورسائل تضليلية تسهل قرصنة الحسابات المصرفية للمغاربة
ما زالت عمليات قرصنة الحسابات المصرفية للزبائن مستمرة ومتواصلة، وتعددت طرق النصب والاحتيال لجمع المزيد من الأموال على حساب جهل وعدم دراية أصحاب الحسابات البنكية بعالم البرامج والأنظمة المعلوماتية. وفي هذا الإطار نشر الخبير المعلوماتي أمين رغيب، عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تدوينة كاتبا: ”صدر تحذير من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي” FBI” بشأن رسائل البريد الإلكتروني الاحتيالية التي تساعد المخترقين على سرقة حسابك المصرفي’”. وأضافت التدوينة ذاتها ”أن هناك عبارة خطيرة مؤلفة من كلمتين (عائد مضمون)، تصل في صندوق الوصف الخاص بالحساب المعني ويمكن أن تستدعي بعض الاحتيالات الكبرى، مؤكدة على ضرورة الحذر منها’”. وأوضحت التدوينة نفسها ”أن نظام الاحتيال سيحاول جذبك بوعود الاستثمار ذات المخاطر المنخفضة أو المعدومة، وغالبا ما يطلب المحتالون نقدا مقدما مقابل العوائد المستقبلية المضمونة، في حين أنه لا يوجد عائد مضمون وإنما هو احتيال”. وأشارت التدوينة في الأخير إلى ”أنه عادة ما يقدم القراصنة الإلكترونيون وعودا بتقديم مكافأة لا يمكن تحقيقها والعائد المضمون هو مثال على ذلك، بالإ…

إرسال تعليق