أمانديس طنجة، قلنا ليك جمعي الوقفة، باراكا من “الخشونة”
أمانديس طنجة، قلنا ليك جمعي الوقفة، باراكا من “الخشونة”
فهاد الايام، تنفس الصعداء قوم الفاسدين فجنان السيبة، من بعد خرجو مواقع عديدة كلها يلغي بلغاه، والفساد ماشي مهنة الفرشة… ولكن الفرشة ولد هاد الوطن، كتجينا الغيرة على بلادنا. اول طاعون ضارب البلاد هو طاعون الفساد والفاسدين. بدينا بشركة أمانديس لي معشعش فيها فساد، لا يعلم بالحجم ديالو غير الله، وتكونات مافيات وسط هاد الشركة داخل فيها النقابي والإداري، وأطراف أخرى لا علاقة لها بالشركة، ولكن عندها علاقة بالما والضو دالشركة، يعني خدمني نخدم ليك… هنا كنهضرو على منعشين عقاريين ولفو بزولت أمانديس، يبنيو العمارات والاقامات بالما فابور، وعندهم العساسا ديالهم، وهنا نسولو مجموعة من مسؤولي أمانديس طنجة، على الاثمنة باش خداو فيلات وشقق فاخرة، واش بحالهم بحال جميع الناس، ولا دارو معاهم ثمن الأحبة ؟ الفرشة غتستامر ففضح الفاسدين فهاد الشركة، والمعروف على أمانديس فكل مرة يتجبد هاد الموضوع ديال الفساد ويولى حديث الرأي العام، كيخرجو المسؤولين ديالها على طريق بعض المواقع لي كتاكل من علف الدجاج، توصل رسالة ان إدارة امانديس فتحات تحقيق فهاد الموضوع، والحقيقة أن امانديس هادي طريقتها فكل حصلة، ومن بعد ماكاين لا ت…